فاس - مكناس

فاس - مكناس

الجهة فاس - مكناس

جهة فاس مكناس (بالأمازيغية: ⵜⴰⵎⵏⴰⴹⵜ ⵏ ⴼⴰⵙ ⴰⵎⴽⵏⴰⵙ)هي إحدى الجهات الإدارية في التقسيم الجهوي الجديد للمملكة المغربية منذ 2015. تجمع الجهة بين مدينتين لهما تاريخ سياسي وثقافي عريق في الجهة نفسها، ويتعلق الأمر بالعاصمة العلمية للمغرب فاس والعاصمة الإسماعيلية مكناس، اللتان أصبحتا تحت لواء جهة فاس مكناس، وتتكون من عمالتي فاس ومكناس وسبعة أقاليم هي بولمان، والحاجب، وإفران، وصفرو، وتاونات وتازة، ومولاي يعقوب

المحافظات، التقسيمات الإدارية، العمالات والمقاطعات في فاس - مكناس:

البيانات الديموغرافية:

السنة إجمالي السكان السكان الحضريون السكان الريفيون الأجانب الأسر
2014 4 236 892 2 564 220 1 672 672 5 728 919 497
2024 4 467 911 2 855 366 1 612 545 6 729 1 135 717

جهة فاس مكناس (بالأمازيغية: ⵜⴰⵎⵏⴰⴹⵜ ⵏ ⴼⴰⵙ ⴰⵎⴽⵏⴰⵙ) هي إحدى الجهات الإدارية في التقسيم الجهوي الجديد للمملكة المغربية منذ 2015. تجمع الجهة بين مدينتين لهما تاريخ سياسي وثقافي عريق في الجهة نفسها، ويتعلق الأمر بالعاصمة العلمية للمغرب فاس والعاصمة الإسماعيلية مكناس، اللتان أصبحتا تحت لواء جهة فاس مكناس، وتتكون من عمالتي فاس ومكناس وسبعة أقاليم هي إقليم بولمان، إقليم الحاجب، إقليم إفران، إقليم صفرو، إقليم تاونات، إقليم تازة وإقليم مولاي يعقوب.



المناخ


في جهة فاس – مكناس، المناخ قاري عموما مع تأثيرات البحر الأبيض المتوسط. يتمتع إقليم إفران بمناخ محيطي متقلب مماثل لمنطقة باريس. الثلوج وفيرة جل هذه المنطقة. وبصرف النظر عن إقليم ميدلت، يبلغ متوسط هطول الأمطار في السنة في هذه الجهة عالي جدا.



السكان


بالنسبة لعدد السكان لهذه الجهة ، فقد ارتفع عدد السكان بشكل كبير في جهة فاس مكناس من 3.873.214 عام 2004 إلى 4.236.892 نسمة عام 2014.

تعتبر جهة فاس مكناس من بين خمس جهات الأكثر كثافة من حيث عدد السكان بنسبة 12.5٪. و تحتل المرتبة الرابعة على المستوى الوطني من حيث الوزن الديموغرافي.



السياحة


السياحة في المنطقة هي سياحة ثقافية في جوهرها نظرا للسمعة الدولية للمعماري التاريخي في حواضر الجهة. كما تُعتبر الجهة مقصدا لعشاق السياحة وعلاج الاستشفاء بفضل وجود العديد من الينابيع والمنتجعات المعدنية، بما في ذلك منتجع مولاي يعقوب ومنتجع سيدي حرازم. تحتل أيضا السياحة الجبلية مكانا هاما في المنطقة، وذلك بفضل وجود أهمية خاصة ونقاط القوة متنوعة: التنوع الطبيعي، تعدد المواقع، وجود الينابيع، البحيرات، الغابات، الشلالات والمغارات (مغارة فريواطو) تعتبر مدينة الحاجب مركزا تجاريا لتسويق المنتجات الفلاحية والحيوانية والغابوية للإقليم،.



أما على مستوى المناظر الطبيعية، فإن الجهة تتوفر على مجموعة كبيرة من البيئات الجغرافية، بدءا من التلال الجدابة في مقدكة جبال الريف شمالا، إلى الكثبان الممتدة في بيئة صحراوية جنوبا، مرورا بسهول سايس والمناظر الطبيعية ، والتي تتوصطها غابات وبحيرات ووديان بالأطلس المتوسط

للإتصال بنا

تابعنا

الجماعات والمدن المغربية