العربيّة
Deutsch
English
Español
Français
Italiano
Nederlands
简体中文
مصطفى لخاسم
- ٠٣ ديسمبر ٢٠١٣
Nawal El Moutawakel
Nawal El Moutawakel, née le 15 avril 1962 à Casablanca, est une athlète, médaille d'or du premier 400m haies féminin de l'histoire des Jeux Olympiques, à Los Angeles en 1984 devenue dirigeante sportive et femme politique marocaine. Elle est aujourd'hui membre du bureau exécutif et vice-présidente du Comité international olympique et présidente de la commission de coordination des Jeux olympiques de Rio 2016.
المسيرة الرياضية
بدأت مسيرتها الرياضية عام ١٩٧٨ تحت إشراف مدربها، جان فرانسوا كوكواند. وبعد عامين، أقنعها بالتخصص في سباق ٤٠٠ متر حواجز. وبرزت دوليًا عام ١٩٨٢ بفوزها بميداليتين ذهبيتين في بطولة أفريقيا بالقاهرة، مصر، في سباقي ١٠٠ متر و٤٠٠ متر حواجز. بعد فوزها بالميدالية الذهبية في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط عام ١٩٨٣ في الدار البيضاء، قررت في العام نفسه السفر إلى الولايات المتحدة لدراسة التربية البدنية.
في عام ١٩٨٤، دخلت نوال المتوكل التاريخ كأول امرأة عربية وأفريقية ومسلمة تفوز بميدالية ذهبية أولمبية في ألعاب لوس أنجلوس. فازت بسباق ٤٠٠ متر حواجز، متقدمة على الأمريكية جودي براون والرومانية كريستينا كوجوكارو، وحققت في الوقت نفسه الرقم القياسي الأفريقي بزمن ٥٤.٦١ ثانية.
فازت بلقبين قاريين آخرين في سباق 400 متر حواجز، عامي 1984 و1985.
في عام 1989، بدأت مسيرتها التدريبية بعد حصولها على شهادة في التربية البدنية من جامعة أيوا.
عضو في المؤسسات الرياضية
في عام 1995، انتُخبت نوال المتوكل لعضوية اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لألعاب القوى (IAAF)، قبل أن تُعيّن نائبة لرئيس الاتحاد.
في عام 1998، أصبحت عضوًا في اللجنة الأولمبية الدولية.
في عام 1999، عُيّنت في لجنة اللجنة الأولمبية الدولية 2000، التي كانت مهمتها إعداد واقتراح التوصيات، قبل أن يختارها المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية في أغسطس من العام نفسه عضوًا في لجنة 2000، التي كانت مهمتها صياغة توصيات بشأن التغييرات في هياكل اللجنة الأولمبية الدولية وتنظيمها ونظامها الأساسي.
عُيّنت البطلة الأولمبية المغربية عام ٢٠٠٥ في لجنة تنسيق دورة الألعاب الأولمبية ٢٠١٢.
في يناير ٢٠٠٧، عُيّنت نائبةً لرئيس الاتحاد الملكي المغربي لألعاب القوى.
في ٧ أغسطس ٢٠٠٨، عُيّنت عضوًا في المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية.
في يوليو ٢٠٠٤، ترأست لجنة التقييم التابعة للجنة الأولمبية الدولية لدورة الألعاب الأولمبية ٢٠١٢، والتي مُنحت لندن حق تنظيمها. وفي الوقت نفسه، شغلت خلال عامي ٢٠٠٤ و٢٠٠٥ منصب مديرة أكاديمية صحارى الرياضية - وادي أمبي - الهند، ومن عام ١٩٩٨ إلى عام ٢٠٠٣، منصب المديرة التنفيذية لمؤسسة البنك المغربي للتجارة الخارجية للتربية والبيئة.
في ١٣ يناير ٢٠١٠، عُيّنت نوال رئيسةً للجنة تنسيق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية ٢٠١٦. في يناير 2010، صنفتها صحيفة ""ليكيب"" الفرنسية اليومية في المرتبة الثانية بين رواد الرياضة الأفريقية.
في 26 يوليو 2012، انتُخبت نوال المتوكل نائبةً جديدةً لرئيس اللجنة الأولمبية الدولية، بأغلبية 81 صوتًا مؤيدًا، و10 أصوات معارضة، و3 امتناع عن التصويت.
المسيرة السياسية
في أغسطس 1997، عيّنها الملك الراحل الحسن الثاني كاتبةً للدولة لدى وزير الشؤون الاجتماعية، مسؤولةً عن الشباب والرياضة، وهو المنصب الذي شغلته حتى مارس 1998.
في 15 أكتوبر 2007، عُيّنت وزيرةً للشباب والرياضة في حكومة عباس الفاسي. وفي 29 يوليو 2009، حلّ محلها منصف بلخياط.
الأوسمة
حازت نوال المتوكل على الأوسمة التالية:
وسام الاستحقاق الوطني (وسام استثنائي) من الملك الحسن الثاني ملك المغرب (١٩٨٣).
وسام الأسد الوطني برتبة فارس من رئيس السنغال، عبدو ضيوف (١٩٩٨).
سفيرة اليونيسف للنوايا الحسنة (١٩٩٩).
وسام الاستحقاق الوطني برتبة قائد، من الملك محمد السادس ملك المغرب (٢٠٠٤).
وسام الاستحقاق الوطني برتبة ضابط كبير من الجمهورية التونسية (٢٠٠٥).
جائزة لوريوس للإنجاز مدى الحياة (٢٠١٠).
سفيرة الأمم المتحدة للنوايا الحسنة لأهداف التنمية للألفية (٢٠١١).
في عام ٢٠١٤، صنفتها مجلة ""جون أفريك"" ضمن ""أكثر ٥٠ شخصية أفريقية تأثيرًا في العالم"".
بدأت مسيرتها الرياضية عام ١٩٧٨ تحت إشراف مدربها، جان فرانسوا كوكواند. وبعد عامين، أقنعها بالتخصص في سباق ٤٠٠ متر حواجز. وبرزت دوليًا عام ١٩٨٢ بفوزها بميداليتين ذهبيتين في بطولة أفريقيا بالقاهرة، مصر، في سباقي ١٠٠ متر و٤٠٠ متر حواجز. بعد فوزها بالميدالية الذهبية في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط عام ١٩٨٣ في الدار البيضاء، قررت في العام نفسه السفر إلى الولايات المتحدة لدراسة التربية البدنية.
في عام ١٩٨٤، دخلت نوال المتوكل التاريخ كأول امرأة عربية وأفريقية ومسلمة تفوز بميدالية ذهبية أولمبية في ألعاب لوس أنجلوس. فازت بسباق ٤٠٠ متر حواجز، متقدمة على الأمريكية جودي براون والرومانية كريستينا كوجوكارو، وحققت في الوقت نفسه الرقم القياسي الأفريقي بزمن ٥٤.٦١ ثانية.
فازت بلقبين قاريين آخرين في سباق 400 متر حواجز، عامي 1984 و1985.
في عام 1989، بدأت مسيرتها التدريبية بعد حصولها على شهادة في التربية البدنية من جامعة أيوا.
عضو في المؤسسات الرياضية
في عام 1995، انتُخبت نوال المتوكل لعضوية اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لألعاب القوى (IAAF)، قبل أن تُعيّن نائبة لرئيس الاتحاد.
في عام 1998، أصبحت عضوًا في اللجنة الأولمبية الدولية.
في عام 1999، عُيّنت في لجنة اللجنة الأولمبية الدولية 2000، التي كانت مهمتها إعداد واقتراح التوصيات، قبل أن يختارها المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية في أغسطس من العام نفسه عضوًا في لجنة 2000، التي كانت مهمتها صياغة توصيات بشأن التغييرات في هياكل اللجنة الأولمبية الدولية وتنظيمها ونظامها الأساسي.
عُيّنت البطلة الأولمبية المغربية عام ٢٠٠٥ في لجنة تنسيق دورة الألعاب الأولمبية ٢٠١٢.
في يناير ٢٠٠٧، عُيّنت نائبةً لرئيس الاتحاد الملكي المغربي لألعاب القوى.
في ٧ أغسطس ٢٠٠٨، عُيّنت عضوًا في المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية.
في يوليو ٢٠٠٤، ترأست لجنة التقييم التابعة للجنة الأولمبية الدولية لدورة الألعاب الأولمبية ٢٠١٢، والتي مُنحت لندن حق تنظيمها. وفي الوقت نفسه، شغلت خلال عامي ٢٠٠٤ و٢٠٠٥ منصب مديرة أكاديمية صحارى الرياضية - وادي أمبي - الهند، ومن عام ١٩٩٨ إلى عام ٢٠٠٣، منصب المديرة التنفيذية لمؤسسة البنك المغربي للتجارة الخارجية للتربية والبيئة.
في ١٣ يناير ٢٠١٠، عُيّنت نوال رئيسةً للجنة تنسيق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية ٢٠١٦. في يناير 2010، صنفتها صحيفة ""ليكيب"" الفرنسية اليومية في المرتبة الثانية بين رواد الرياضة الأفريقية.
في 26 يوليو 2012، انتُخبت نوال المتوكل نائبةً جديدةً لرئيس اللجنة الأولمبية الدولية، بأغلبية 81 صوتًا مؤيدًا، و10 أصوات معارضة، و3 امتناع عن التصويت.
المسيرة السياسية
في أغسطس 1997، عيّنها الملك الراحل الحسن الثاني كاتبةً للدولة لدى وزير الشؤون الاجتماعية، مسؤولةً عن الشباب والرياضة، وهو المنصب الذي شغلته حتى مارس 1998.
في 15 أكتوبر 2007، عُيّنت وزيرةً للشباب والرياضة في حكومة عباس الفاسي. وفي 29 يوليو 2009، حلّ محلها منصف بلخياط.
الأوسمة
حازت نوال المتوكل على الأوسمة التالية:
وسام الاستحقاق الوطني (وسام استثنائي) من الملك الحسن الثاني ملك المغرب (١٩٨٣).
وسام الأسد الوطني برتبة فارس من رئيس السنغال، عبدو ضيوف (١٩٩٨).
سفيرة اليونيسف للنوايا الحسنة (١٩٩٩).
وسام الاستحقاق الوطني برتبة قائد، من الملك محمد السادس ملك المغرب (٢٠٠٤).
وسام الاستحقاق الوطني برتبة ضابط كبير من الجمهورية التونسية (٢٠٠٥).
جائزة لوريوس للإنجاز مدى الحياة (٢٠١٠).
سفيرة الأمم المتحدة للنوايا الحسنة لأهداف التنمية للألفية (٢٠١١).
في عام ٢٠١٤، صنفتها مجلة ""جون أفريك"" ضمن ""أكثر ٥٠ شخصية أفريقية تأثيرًا في العالم"".
المورد / المصدر: Wikipédia
