تقول الأسطورة بأن مغارة هرقل هي المكان الذي اختاره البطل الإغريقي للاستراحة والتفكير بعد قيامه بأهم إنجازاته الأسطورية، بما فيها انتصاره على "أنطي"، الفصل بين أوروبا وإفريقيا، بالإضافة إلى عمله الحادي عشر من أصل الإثني عشر عملا: سرقة التفاح الذهبي من الهسبيريديس. والمغارة عبارة عن منطقة محصورة تابعة لمغارات أشقار الذي وجدت بها بقايا آثار تعود لأكثر من 7000 سنة خلت. من داخل المغارة الرائع المطل على البحر الأطلسي يمكن مشاهدة حدود هذه الفتحة التي تشبه إلى حد كبير خريطة القارة الإفريقية.
تعليقاتك: لم يتم ترك أي تعليق بعد.